احمد عبد الرحمن عبد الرحيم سعيد معتقل من مارس 2011 في قضية مخالفة بناء وتم الحكم عليه عسكريا بخمس سنوات
خاله ( أ / فؤاد ) واخوه ( أ / سعيد ) يذكرون تفاصيل من القضية
الصفحة الخاصة بأحمد على الفيسبوك
الاسم / احمد عبد الرحمن عبد الرحيم سعيد وعمره الان 25 عاما رقم القضيه 1291 جنح عسكريه اسكندريه لسنه2011 قد تم القبض عليه يوم 20 مارس 2011 بواسطه الشرطه العسكريه عن طريق بلاغ كيدي بتهمه انه قام بتعليه دور بالعقار الكائن 277ش جمال عبد الناصر ميامي الاسكندريه وتم الحكم عليه بالحبس 5 سنوات وقدمت اسرته الاوراق والمستندات الازمه لبرائته فتم الغاء الحكم واعاده المحاكمه مره اخري حيث اكتشف قائد المنطقه الشماليه العسكريه الظلم الذي وقع عليه واحاله القضيه الي دائره اخري وتوالت الجلسات حيث تم احضار الضابط المكلف بالقبض عليه وتم استجوابه امام المحكمه واقر انه لم يشاهد حين القبض عليه ايه مباني وقامت اسرته بتقديم اوراق رسميه مستخرجه من مصلحه الشهر العقاري وشركه كهرباء الاسكندريه بان العقار المذكور + الدور الثالث عشر موضوع القضيه باسم الأب وليس احمد وقد تم بناء هذا العقار من عام 1998 وتم الانتهاء منه في عام 2004 وتم الحكم عليه مره اخري ب5 سنوات وجميع الاوراق موجوده لدى عائلته ولدينا… وهو محبوس منذ 20 مارس
مايكل نبيل, أول سجين رأي في عهد الثورة. حكم عليه في محاكمة عسكرية بالسجن 3 سنوات و دفع غرامة قدرها 200 جنيه في سجن المرج. و نظرا للتجاهل والتعنت من قبل سجن المرج ومصلحة السجون أعلن مايكل نبيل الاضراب عن الطعام منذ يوم الثلاثاء الماض لا يتناول الا المياه (الأضراب عن الطعام يفضل ان يتناول عصائر هذا يعطى 3 اسابيع حتى يهبط السكر فالدم لمستوى الخطر) مما يزيد من خطورة الموقف لأن بتناول المياه فقط تتدهور الحالة صحية فى اسبوع:
الوضع الحالى لمايكل:
تفاصيل أكثر عن مايكل نبيل:
الشرطة العسكرية قبضت على مايكل نبيل سند من منزله فى حى عين شمس, القاهرة, فى 28 مارس, 2011. تم اتهامه بـ ”إهانة المؤسسة العسكرية و نشر أخبار كاذبة تكدر الأمن العام“. تمت محاكمته من قبل محكمة عسكرية مع أنه مدنى, خلال 13 يوم تمت إدانته و الحكم كان 3 سنوات فى سجن مشدد مع الشغل و غرامة 200 جنيه.
مايكل ناشط سياسى و مدون منذ 2006. فى ابريل, 2009, أنشأ ”حركة لا للتجنيد الإجبارى“. كسلامى, أعلن عن رفضه الضميرى و طالب بإعفائه من الخدمة العسكرية. تم القبض عليه فى 12 نوفمبر, 2010, أيضا من الشرطة العسكرية, لكن تم الإفراج عنه بعدها بيومين, و أخيرا تم إعفاءه من الخدمة العسكرية لأسباب صحية.
مايكل شارك بنشاط فى الثورة المصرية و أبرز خصوصا حقيقة أن مصر فعليا تحت حكم عسكرى لمدة 6 عقود. تم القبض عليه فى 4 فبراير من الشرطة العسكرية و تم تعذيبه, لكن أطلق سراحه بعد 27 ساعة.
معتقدات مايكل السلامية جلبت له المواجهة مع الجيش, قبل ذلك. هذه المرة, بدى الأمر أنهم كانوا يبحثون عنه بسبب وثيقة مطولة كتبها, مسلط الضوء و منتقد دور الجيش خلال الثورة.
والد مايكل نبيل يتحدث عنه:
روابط أخرى:
أخر تقرير لمنظمة العفو الدولية عن قضية مايكل نبيل (بالانجليزية)
قصة غريبة في الاسكندرية لأب أساء تقدير الموقف وفي خلال ثلاثة أيام تم الحكم بخمس سنوات سجن على أيمن ابنه بتهم لم يرتكبها
لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين
ملخص الفيديو على لسان والد أيمن:ـ
والد أيمن عادل حفني محمد المتهم بقضية عسكرية رقم ١٤١ جنايات عسكرية. ابني طالب في المعهد العالي للخدمة الاجتماعية وليس بلطجياً. ابني يوم ١٩ مارس لو تفتكروا شهر مارس دة كان في إيه؟ كانت البلد عمله في ازاي. يوم ١٩-٣ أنا ابني كان تاعبني أنا ومامته مسكت ابني مش عايزه يمشي في حاجات وحشة. عنفته فابني رفض العنف بتاعي فعاند معايا، رحت خدته سلمته مكنش في شرطة، سلمته للجيش على أساس إن هما يخدو إجراء معه بسيط يعني علي قد الحدث الهو حصل . فأنا فوجئت إن الجيش ضربه وقلعه هدومه وكانوا بيتناوبوا عليه بالضرب وبيذحفوه على الأرض قدامي. أنا مقدرش أعمل حاجة أنا خفت من جيش. انسحبت سبت ابني. بعد ثلاث أيام عرفت أن ابني اتحكم عليه بخمس سينين سجن وخمس سنين مراقبة. ابني عمل إيه علشان يتحكم عليه بخمس سنين سجن وخمس سنين مراقبة. ابني معملش حاجة الجيش مقبضش عليه ده أنا سلمته علشان كان تاعبني وكنت عايز ياخده معاه إجراء على قد الحدث العمله معايا. بس بالنسبه للحدث الكبير ده كله ده يعتبر ظلم واقع على ابني. الاتهامات إلي هما قدموها لابني قالوا عنه إن هو حامل سلاح أبيض، سرقه بالاكراه، سارق دكان خال، معندوش خال عنده دكان، سرقه بالاكراه. الاتهام الثاني محاولة تفجير أنبوبه في البيت. ترويع أهله. أنا اللي موديه وبقول هو معملش كدة معنا. ابني معملش الكلام الي في القضية. وبعدين أنا لما شعرت إن ابني اتظلم بدأت اوكل محامي علشان يعمله النقض. المحامي أخد مني فلوس النقض وقال لي إن ميعاد النقض فات خلاص. طب نعمله إيه؟ قال لي قدم إلتماس في المنطقه الشمالية ومحدش بيرد عليا. أنا لما كان المجلس العسكري قدم القرار رقم ٦٨ تقريبا إن إلي عنده شكوى يبعتها بالفاكس أنا بعتت بالفاكس والمستندات. احنا أسرة محترمه ، ليست لها أي تاريخ قضائي ومدخلناش القسم قبل كده. أنا عندي أخوه بكالوريوس تجارة خريج ٢٠٠٩، وعندي أخته مؤهل متوسط متزوجة. وابني ده إلي بيقولوا عليه سرقة بالاكراه و بلطجي ومش عارف ايه ، ابني ده طالب بالمعهد الخدمة الاجتماعية في محرم بك. أنا مش عارف ازاي ده حصل. ازاي ده يحصل في بلد زي العندنا هنا. طب الأول النظام السابق احنا قلنا النظام السابق كان بيلفق وشرطة كانت بتلفق للناس الغلابة اللي معلهاش الضوء وبيدخلوهم السجون. طب احنا واثقين في الجيش وواثقين في المجلس العسكري يلفق كمان الجيش نروح فين احنا كدة . إيه اللي نقدر نقوم به أرجوكم . أنا أناشد معالي السيد المشير، أناشده بالتحقيق والافراج عن ابني. ابني ليس بلطجيا ياسيادة المشير، ابني ليس مغتصب للنساء، ابني لم يمس البلد باي شيء، ولم يمس أي منشأه في البلد. ابني مسرقش من أي حاجة في البلد، ابني وإسأل عليا وإعرف أنا مين، احنا علشان احنا معلناش الضوء .. في ناس في السجن يا سيادة المشير مظلومة كتير أوي. في ناس ملمومة مظلومة كتير أوي
Father of Ayman Adel Hifny Mohamed suspect in Military Criminal Case number 141. “My son is a student at the Higher Institute for Social Services and he’s not a thug. My son on the 20th.. the 19th of March. The 19th of March if you would remember what March was like. What the state the country was in? On the 19th of March my son was giving me and his mother a hard time. I grabbed my son, I don’t want him to go down the wrong path and do bad things. I was violent with him and he rejected my violence and was stubborn. So I handed him over.. There was no police.. I handed him over to the army so that they take small appropriate measures suitable to the incident that had occurred. I was surprised that the army started hitting him and stripped him from his clothes and took turns in beating him up and making him crawl on the floor in front of me. I couldn’t do anything I was scared of the army. I retreated and left my son, three days later I found out that he was sentenced to 5 years prison and 5 years under surveillance. What did my son do so he gets sentences to 5 years in prison and 5 years under surveillance. My son didn’t do anything. The army did not arrest him I handed him over to the army because he was giving me a hard time. I just wanted them to take a measures appropriate to what he had done with me. But this whole big deal that was made is injustice. An injustice has befallen my son. They accused him.. The accusation that were brought against him was possession of melee’ weapons, robbery. Robbing his uncle’s store. What uncle? He doesn’t have an uncle who owns a store. Robbery. The second accusation was attempt to detonate a gas tank at home and acts of terror against parents. I am the one who took him to the army and I am saying he did not do these things with us. My son did not do things that were said in the case. When I felt what was happening to my son was an injustice I hired a lawyer to repeal his case. The lawyer took money from me for the repeal and then came and told me the time for repeals had passed already. What are we supposed to do? He told me a petition. He told me to submit a petition in the North area and I did and no one has responded to it. I.. when the Supreme Council for Armed Forces issued decision number 268 I think, if someone has a complaint they can fax it. I sent a fax and documents. I sent that I .. we.. are a good family, a family that has no history with the courts or anything like this. We never even entered a police station before. We don’t even know anything in a police station. My other son, his brother has bachelors degree in commerce, he graduated in 2009. His sister has a diploma and is married. And my son the one they said is a robber and thug and I don’t know what. My son is at the Institute of Social Services in Moharam Bek. Student. I don’t know how this happened. How can this happen in our country here. At first it was the old regime, we said that the old regime used to fabricate charges… and the police used to fabricate charges for poor people that are not in the spotlight, and they used to be put in prison. But this is the army, the army we trusted and the Supreme Council of Armed Forces are fabricating charges as well. Where are we supposed to go then now? What can we do? Please. I beseech his Excellency Mr. Field Marshal. I beseech him to investigate and release my son. My son is not a thug Mr. Field Marshall. My son is not a rapist. My son has not harmed the country in any way. He has not harmed any institution in the country. My son has not stolen anything from the country. My son, and ask about me and know who I am. It is because we are not in the spotlight. People are in prison Mr. Field Marshall unjustly a lot of people are collected in prisons and extremely oppressed. “
“لما انت الجيش اللي بنتحامى فيه بتعمل فينا كدة؟!”
فريد علي, اتقبض عليه و اخرين يوم 28 يونيو من امام مسرح البالون بعد الاعتداء عليه و على أهالي الشهداء هناك. في نفس اليوم اتقبض على مجموعةأخرى من ميدان التحرير في مواجهة مع الداخلية استمرت ساعات.
فريد خرج هو و مجموعة مسرح البالون بعد محاكمة عسكرية و احكام مع ايقاف التنفيذ. لسة باقي 19 شخص من ميدان التحرير بيحاكموا عسكريا.
اسمعوا شهادة فريد. و افتكروا ان فيه زيه عشرات احنا متابعين قضاياهم, و فيه غيرهم الاف احنا مانعرفش عنهم حاجة
تحديث:
تم تاجيل جلسة سامبو الي الاحد 14 اعسطس. في نفس اليوم الجلسة لمجموعتين من شباب 28 يونيو قضايا 700 و 701.
من صفحة الحرية لسامبوعلى الفيس بوك
محمد جاد “26 سنة” الشهير بـ”سامبو” بطل دافع عن المتظاهرين يوم 28 يونيو وفجر 29 كمان في شارع منصور، ياريت نتضامن كلنا معاه، سامبو من الشرابية، والحقيقة ان شباب المناطق الشعبية هما اللي حموا التحرير، ولو نسيناه وتخلينا عن الشباب دول عشان شكلهم مش عاجبنا وفضلنا نتضامن مع النشطاء اصحابنا بس مش عارف مين هايحمي الميدان بكرة
|
سامبو اتقبض عليه من بيته بعد مواجهة الثوار و أاهالي الشهداء مع الداخلية ( 28 يونيو 2011) و بيتحاكم أمام القضاء العسكري. سامبو, و زيه الاف تانيين, محتاجين دعمكم. محتاجين نطالبلهم بمحاكمة عادلة أمام قاضيهم الطبيعي
أتعرفوا على قصة سامبو
تعلن مجموعة ” لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين” تكذيبها لما ورد في جريدة الدستور في 28 يوليو 2011 عن تلقيها دعوة مع مجموعات أخرى للقاء المجلس العسكري .
و تعلن المجموعة أنها بعد اللقاء الأول الذي عقدته مع المجلس العسكري بتاريخ 13 يونيو 2011, لن تقبل أي دعوات أخرى تتلقاها للقاء المجلس العسكري, لامتناع المجلس عن تنفيذ وعوده.
كما نطالب جريد الدستور نشر تكذيب فوري للخبر و الامتناع عن نشر أي خبر أخر يخص مجموعة “لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين” قبل التحقق و التأكيد مع أفراد المجموعة.
المطالب التي قدمناها في لقاء 13 يونيو مع المجلس العسكري:
· وقف إحالة المدنيين للمحاكمات العسكرية وإحالتهم للنيابة العامة والمحاكمة العادية، وإصدار تعليمات للشرطة العسكرية و الشرطة المدنية بعدم إحالة أي شخص للنيابة العسكرية إلا فى حالة أرتكاب جرائم داخل ثكنات القوات المسلحة، وإصدار بيان خلال أسبوع من تاريخ اللقاء بالتعهد بعدم إحالة المدنيين لأي نوع من المحاكمات العسكرية.
· حماية التجمعات السلمية (التظاهرات, الاعتصامات و الاضرابات) باعتبارها أحد منجزات الثورة، و عدم التعرض للمشاركين بها ( مثل عمال بتروجيت الجاري محاكمتهم عسكريا الان).
· الافصاح عن أعداد و بيانات كل المدنيين الذين مثلوا امام المحاكم العسكرية منذ 25 يناير 2011 و حتى وقتنا هذا، وإعادة محاكمتهم جميعا أمام قاضيهم الطبيعي، خلال جدول زمني معلن قريب المدي.
· إسقاط كل الأحكام التي حكم بها على شباب الثورة – بما فيها الأحكام مع ايقاف التنفيذ- وتنفيذ الوعود بالأفراج عن باقي شباب الثورة المسجونين، تطبيقاً لنص المادة 99 من قانون القضاء العسكري ، خلال جدول زمني معلن قريب المدي.
· التحقيق في الانتهاكات التي ارتكبها بعض أفراد الجيش و الشرطة العسكرية تجاه المواطنين ( اعتداء جسدي، تعذيب،كشف عذرية المتظاهرات ، إلخ ) ووضع جدول زمني لسير التحقيقات ، والإعلان عن نتائج التحقيقات.
· تقديم اعتذار رسمي عن الانتهاكات التي ارتكبها بعض أفراد الجيش و الشرطة العسكرية تجاه المواطنين، و تعويض ضحايا التعذيب و المحاكمات العسكرية الظالمة.
للتواصل مع مجموعة “لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين:
الخط الساخن: 0102850271 – 0107821006
البريد الالكتروني: Nomiltrials@gmail.com
من شهادات أهالي المعتقلين في الأسكندرية:
ثروت لاوندي غبروس – شاهد شهادة والدته عن اعتقاله فيديو
عبد الله خالد علي – شاهد شهادة والدته عن اعتقاله فيديو
محمد احمد منصور – شاهد شهادة والدته عن اعتقاله فيديو
تحكي والدة ثروت انه تم القبض عليه يوم 22 يوليو من أمام المنطقة الشمالية العسكرية بسيدي جابر وانها قد عرفت خبر اعتقاله من صديق له وانها فور علمها توجهت للمنطقة الشمالية ولم يدلها أحداً عن مكانه. فتوجهت بعدها الي النيابة العسكرية لتجد انه محتجزاً في سجن الحضرة 15 يوم. عند زيارتها وجدت أثار التعذيب واضحة علي جسده، فأخبرها ثروت ان الرائد أحمد ياقوت هو من قام بتعذيبه هو ومن معه. وتقول ان عدد المعتقلين الذين معه هو 13 معتقل.
وقد قالت والدتي محمد منصور وعبد الله خالد:”أنكروا وجودهما في المنطقة الشمالية ثم نصحونا بتوكيل محام عسكري لهما”
قالت والدة محمد أحمد منصور عضو حركة كفاية، والذي ألقت القوات العسكرية القبض عليه أثناء مشاركته في مظاهرة يوم 22 يوليو من أمام مقر قيادة المنطقة الشمالية العسكرية، أنها تمكنت من زيارته وفوجئت حين إذ بتشوه ظهره ووجود زرقان أسفل عنيه وتورم في رقبته. قال لها أثناء الزيارة أن تلك الأثار ناتجة عند الضرب الذي لحق به داخل المنطقة الشمالية وسجن الحضرة، مؤكداً أنه اثناء تواجده بمقر المنطقة الشمالية تم عصب عينيه والاعتداء عليه هو وزملائه الذين تم القبض عليهم معه. كما قام عدد من البلطجية والأمن المرتدين الزي الملكي بالمنطقة الشمالية بإجبارهم علي التوقيع علي اعترافهم بالتهجم علي أفراد القوات المسلحة والتكسير والتخريب والإعتداء علي المنطقة العسكرية. وأولي جلسات التحقيق معهم الأربعاء 27 يوليو وتم التأجيل للأول من أغسطس.
Tharwat’s mother says her son was arrested on July 22nd from in front of the Northern Military headquarters in Sidi Gaber, Alexandria. She had been told about his arrest from a friend, and so instantly headed to the headquarters, where she wasn’t informed about Tharwat’s whereabouts. She then headed to the military prosecution only to find him detained in El-Hadra prison for 15 days. When she visited Tharwat she found marks of torture all over his body. He told her that Major Ahmed Yaqout was the one who tortured him along with the rest of detainees, whom she explains are 15.
Mohamed Mansour and Abdallah Khaled’s mothers say “they denied our sons’ presence in the Northern Area headquarters and then advised us to hire military lawyers!”
Mohamed Ahmed Mansour is a member of Kefaya movement. He was arrested by military police from a demonstration on July 22nd, in front of the Northern Military Area headquarters. His mother finally managed to visit him, only to find his eyes black, his neck bruised and his back deformed. He told her during the visit that these were marks of torture from the beatings he received in the Northern Area headquarters and El-Hadra prison, explaining that during his detention in the NA he was blindfolded and assaulted, along with his fellow detainees. In addition, a number of hired thugs and plain clothed security personnel forced them to sign false confessions to attacking military personnel, and acts of vandalism and sabotage to the NA headquarters. Their first interrogation session was scheduled on July 27th and has been postponed to August 1st.
بسمة مصطفى محمد الغريب .. فتاة سمراء وجميلة ..نحيفة وزادها الاضراب عن الطعام هزالا ونحافة .. تسكن الآن فى التحرير بخيمة المضربين عن الطعام بسبب القبض على والدها من محل عمله بالزقازيق ومحاكمته عسكرية دون تهمة ودون دليل منذ ثلاثة اشهر وردا على اللواء “عادل مرسى” الذى قال “احنا مبنحاكمش مدنيين” ..ورغم ادلة البراءة التى تسردها بسمة واقوال المتهمين الموجودة بمحاضر التحقيق إلا ان القاضى العسكرى اصدرعلى والدها حكما بالسجن لمدة عاميين مع 14 شخصا اخر بنفس الجرم .
وتبدأ وقائع تلك الاحداث ليلة 16-3-2011 الساعة 8 عندما دخل على “مصطفى محمد الغريب” بمحل عمله “عندنا محل موبايلات وقطع غيار” عقيد فى الجيش يدعى أحمد الحرانى ومعه شخص أخر وسأل”مصطفى” : انت محمد فكرى البنهاوى!
فرد عليه “مصطفى الغريب” لأ ..أنا مصطفى محمد الغريب ، خمس دقايق هبعت أجيب البطاقة من البيت ، والبيت جنب المحل
فرد عليه العقيد :لأ اتفضل انت معايا فى التحريات كلها نص ساعه وهترجع تانى.
منذ تلك الليلة لم تشاهد بسمة والدها وانقطعت عنهم اخباره وظلوا طوال اسبوعين يبحثوا عن والدها..ذهبوا للحاكم العسكرى والشرطة العسكرية بالشرقية وفى كل مرة كان الرد بالنفى وانه لا وجود لوالدها عندهم وان من اخذوه هم “جيش وهمى ” ..
بعد اسبوعين من البحث جاءهم اتصال هاتفى سريع من مجند بالهايكستب يخبرهم ان والدهم موجود هناك ويجب عليهم تفويض محامى له لأن محاكمته بعد يومين ..ورغم المفاجأة التى حلت بأسرة بسمة بأتهام أبيها والتحقيق معه ومحاكمته إلأ انهم استطاعوا تدبير محامى يترافع عن والدهم ولم يسمح للمحامى بمعرفة التهمة أو الاطلاع على اوراق القضية إلا داخل جلسة المحكمة!! وبالتالى لم يكن لديه ما يكفيه من الوقت للاطلاع على اوراق القضية وتقديم أدلة البراءة وحكم على “مصطفى محمد الغريب” فى 6 ابريل 2011 بالسجن لعامين بالسجن الحربى والذى نقل بعده الى سجن طرة المشدد .
تفاصيل ما حدث يوم 16 مارس ليلة القبض عليه عرفتها بسمة من والدها بعد الحكم عليه فى زيارة له داخل السجن الحربى وتروى ما قصه عليها وتقول” عندما ذهب والدى مع الضابط ذهب به دون اى حديث الى س 29 بالزقازيق بعدها رحلوه الى س28 بالقاهرة وعندها عرف القضية المتهم فيها وهى “انتحال صفة ضابط شرطة عسكرية” وان المضبوطين مع والدى متهمين فى نفس القضية وكان منهم “متهم” اعترف على نفسه بأنه وزميل له كانوا ينتحلوا صفة ضباط بالشرطة العسكرية بالزى الخاص بهم ويستوقفوا المارة بالشارع ويفتشوا عن البطاقة واى نقود لديهم قائلين ان المجلس العسكرى اصدر قرارا بأن لا يحمل المواطن ما يزيد عن 50 جنيها حتى لا يتعرض للسطو ويأخذوا منه كل ما يزيد معه من نقود عن 50 جنيها .
وحسب شهادة احد المتهمين “المتهم الاول” فإن النقود المنهوبة كانت تذهب لوالد “بسمة” والذى يقسمها عليهم فيما بعد وهو من يزودهم بالزى العسكرى من المجند فوزى .. “وهذه اول شهادة من متهم ضد مصطفى الغريب”.
وعندما سئل المتهم الثانى “المجند فوزى” عن “مصطفى الغريب” انكر معرفته به وانها المرة التى يراه فيها .
وعند سؤال المتهم الثالث “محمود” المقبوض عليه متلبس مع المتهم الاول “احمد” نفس القصية عن قيام “مصطفى الغريب بجمع النقود المسروقة وتوزيعها عليهم” اعترف على نفسه بكل شئ وانكر اشتراك كل من المجند فوزى ومصطفى الغريب بأى من اعمال السلب والنهب وعندما سئل خصوصا عن مصطفى قال انه جاره وبلدياته ولاشئ اكثر من هذا.
وعندما سمع اسماء كل المتهمين بالقضية معه هو واحمد عبد البديع رمضان “المتهم الاول” انكر معرفته بهم جميعا عدا المتهم احمد.”
“الشهادات السابقة مأخوذة من محاضر التحقيق الرسمية ومرفق مع الموضع صورة المحضر وأقوال المتهمين”
بعد التحقيقات تم تحويل كل من المتهمين الاول “احمد” و”محمود” للعرض على الكشف الطبى على قواهم العقلية بمستشفى الجلاء العسكرى واظهر التقرير الطبى للمتهم الاول “احمد” بأنه يعانى من انفصام فى الشخصية ومرض عقلى .. ورغم صدور هذا التقرير الطبى فقد حوكم الـ14 شخصا المحبوسين لدى الشرطة العسكرية وعرضوا على القاضى العسكرى وحصلوا على احكام تتراوح ما بين السنتين وثلاثة سنوات .
قضية “مصطفى الغريب” بها 14 شخصا غيره حكم عليهم ظلما بالقضاء العسكرى لا يعرف احدهم الآخر .. ورغم ان القضية المتهمين بها قضية جنائية “الاستيلاء على اموال ومنقولات من الشعب” فإنها لم تستوفى اركانها حيث لا أموال مضبوطة مع من المفترض بهم انهم متهمين ولا مجنى عليهم .
ومنذ ان صدر الحكم ضد والد بسمة فإنها لم تترك بابا إلا وطرقته امها ترسل يوميا ما يزيد عن 100 صفحة بالفاكس الى القاهرة فيها اوراق قضية “مصطفى الغريب” وتظلماته.. اما بسمة فقد قدمت تظلمات فى س 28 بيدها وقابلت اللواء عادل مرسى رئيس القضاء العسكرى والعميد طارق شاهين وذهبت الى مكتب الامانة العامة للمشير وقابلت مدير مكتبه “العميد علاء” لكن لامجيب .. دائما الرد واحد “اتركى تظلمك ونحن سنتصل بك” .
مصطفى والد بسمة عمره 48 عاما ومريض بالقلب واجرى مؤخرا جراحتين بالشريان التاجى ولجيه قصور وانسداد فى الشريان التاجى بنسبة 5% وكل ما تفعله مستشفى السجن هو ان ترسل ادوية ” دينترا” تحت اللسان .
قبل 8 يوليو الحالى كانت كل ما تسعى له بسمة هو الافراج الصحى عن والدها او صدو قرار عفو عام من المشير ..إلا انه 16 يوليو قررت بسمة ان تبدأ اضرابا مفتوحا عن الطعام حتى صدور قرار بالبراءة والافراج الفورى عن والدها لأنه وحسب ما تملك من ادلة لا شئ ضده.
بسمة بدأت الاضراب ضد كل الكذب والتلفيق الذى يواجهها به االمسئولون فمنذ ايام قال لها “اللواء عادل مرسى” : نحن لا نحاكم مدنيين !! .. وعندما اعطوهم عند وزارة الدفاع رقم خاص بالمحاكمات العسكرية فوجئت ان هذا الرقم “مرفوع من الخدمة”.
بسمة بدأت اضرابا بالتحرير من اجل والدها مع 99 معتصما اخرين بالميدان وحده و271 بميادين مصر كلها ولن تنهيه إلا مع تحقق كل مطالب المعتصمين.
بسمة ذات العشرون عاما لا تريد بإضرابها أن تؤذى نفسها فهى تملك اما تعمل مكان ابيها بمحله الآن بالزقازيق وتملك اختا وشقيقا اصغر فى انتظارها وانتظار اب محكوم عليه من قبل القضاء العسكرى .. لكن كل ما كانت تريده هى محاكمة عادلة له ومطلب شخصى تحول الى مطلب عام لتحقيق مطالب المعتصميين .
منذ عدة ايام اصيبت “بسمة” بنوبة جفاف نقلت على اثرها الى المستشفى وخرجت منها لتعاود الاضراب من جديد تحافظ على حياتها بالمحاليل الطبية المعلقة والتى تزودها بها اللجنة الطبية للميدان .
تحقيق: سارة الشريف, احمد العش, احمد عبداللطيف, مصطفى شمعة
فيديو: جوناثان رشاد
Salwa was in Tahrir sit in on March 9th.
The sit in was violently dispersed by the army with the aid of plain clothed thugs.
Salwa was arrested along with more than 160 protester that day, and they all suffered torture & humiliation.
Salwa was with another 17 women, some of them were forced to submit to ” virginity tests” with the underlying threat of prostitution charges.
Here are their stories:
Testimonies:
Female social worker, single, 29 years old, arrested Wednesday 9 March
I was in Tahrir since the 25th of January. On the 9th of March I was doing some errands to pay the university fees. When I returned to Tahrir at 12 noon there was a counter demonstration: the people want to empty the square. They were shooting in the air. I felt terrified. Some of my friends were taken by the army and were not returned. We suggested that a group of us girls go and look for the boys in the museum. We were 5 at first and then we became more. We were chanting: the people and the army together. They opened the main gate of the museum for us and an officer said: come in. I was beaten and pushed. They told me come in you —- and they used very obscene words. When I went inside I found a young woman crying. She said they electrocuted me and her mobile was taken and broken. She was in a nervous breakdown. They tied my hands behind my back. It was loose and they had to tighten it again and again. Then 8 girls came among them journalists and university students and one of them was a university graduate. Obscene words, prostitutes, that is what they called us. The girls collapsed and began to cry. I started to collapse around sun set. Every while or so an officer would come and tell me I shall squash you. They let the journalists and the university graduates leave. At night the real problems began. I started to argue with them. I told them I want to go home. They took us in a bus and took pictures of us. I was very, very brutally beaten in the bus. They focused on me because I answered back. I spat in their faces. I was pulled like an animal from the bus. I was kicked in front of the general. I would faint, they would throw water on my face and then continue beating. We arrived at Madinet Nasr. I was screaming. We spent the night in the bus. The prison guard stripped us and was beating us with hoses. She said “girls will be examined”, women won’t. I was examined for my virginity by a man wearing a white coat and a female prison guard. The prosecution came to prison. I was interrogated by the prosecution Friday evening at 10 p.m.
Female, 25 years old (arrested on 9th of March)
She came from her home more than eight hours away in January to join in the protests in Tahrir Square. Like many others, she has stayed in Cairo, occasionally returning to camp out in the square as a reminder of the democratic promises that the military and remnants of the old regime have made. She was in the square on the afternoon of March 9 when members of the army and men in plainclothes attacked the demonstrators, arbitrarily arresting people on sight. She was one of the protesters who was dragged away from Tahrir that afternoon. Soldiers beat and kicked her. They tore her headscarf from her. And then, in what was as bizarre as it was shocking, they took her and other peaceful demonstrators to the famed Egyptian museum on the north side of the square — to be tortured. She was handcuffed to a wall in the museum complex. For nearly seven hours — almost every five minutes, she was electrocuted with a stun gun. Her torturers would sometimes splash water on her and others to make the shocks more painful. The electrical jolts were applied to her legs, shoulders and stomach. She pleaded with the soldier to stop. Repeating what the demonstrators had chanted in Tahrir Square, she said, “I begged them. I said, ‘You are my brothers. The army and the people are one.’” Her tormentor replied, “No, the military is above the nation. And you deserve this.” At around 11 p.m., she and others were moved to one of the main military prisons. She would remain there for three more days. Over those days, the abuse, insults and intimidation continued. They spit on her. All of her belongings were stolen. She was given kerosene-soaked bread for food. But the most humiliating moment was when they first brought her into the prison. She and 10 other women arrested in the square were stripped and forcibly examined to determine whether they were virgins. She had been told that any woman found not to be a virgin would have prostitution added to her charges. When they led her into the room where she would suffer this indignity, she paused for a moment. Behind the military man waiting for her, she noticed a photograph. It was a portrait of Hosni Mubarak. She asked the soldier, “Why do you keep that up there?” He replied, “Because we like him.”http://wapo.st/gy7kZN
Young female who spoke at the press syndicate on the 16th of March
On Wednesday I went to Tahrir square. I saw my friends being beaten and arrested. I don’t know where I got the courage to stand up to them and say kill me or release my friends. They arrested me with others, about 15 people. They told me the army wants you. They took me to a general. He saw me and said: calm down, calm down and then started slapping me and accused me of prostitution. He said: you are all over the country and people are just following you. They took me to the museum and electrocuted me in my legs. There was a woman whom they electrocuted in her chest. Terribly rude. Dirty language. A colleague tried to help us, they beat him brutally. In the military prison they made us take off our clothes. They would examine us if we were virgins. They said any girl who is not a virgin will be charged of prostitution. http://on.fb.me/i86eRR
Related links:
Amnesty report: Egyptian protesters forced to take virginity tests
Egyptian general admits “virginity checks” conducted on protesters