مايكل نبيل, أول سجين رأي في عهد الثورة. حكم عليه في محاكمة عسكرية بالسجن 3 سنوات و دفع غرامة قدرها 200 جنيه في سجن المرج. و نظرا للتجاهل والتعنت من قبل سجن المرج ومصلحة السجون أعلن مايكل نبيل الاضراب عن الطعام منذ يوم الثلاثاء الماض لا يتناول الا المياه (الأضراب عن الطعام يفضل ان يتناول عصائر هذا يعطى 3 اسابيع حتى يهبط السكر فالدم لمستوى الخطر) مما يزيد من خطورة الموقف لأن بتناول المياه فقط تتدهور الحالة صحية فى اسبوع:
الوضع الحالى لمايكل:
تفاصيل أكثر عن مايكل نبيل:
الشرطة العسكرية قبضت على مايكل نبيل سند من منزله فى حى عين شمس, القاهرة, فى 28 مارس, 2011. تم اتهامه بـ ”إهانة المؤسسة العسكرية و نشر أخبار كاذبة تكدر الأمن العام“. تمت محاكمته من قبل محكمة عسكرية مع أنه مدنى, خلال 13 يوم تمت إدانته و الحكم كان 3 سنوات فى سجن مشدد مع الشغل و غرامة 200 جنيه.
مايكل ناشط سياسى و مدون منذ 2006. فى ابريل, 2009, أنشأ ”حركة لا للتجنيد الإجبارى“. كسلامى, أعلن عن رفضه الضميرى و طالب بإعفائه من الخدمة العسكرية. تم القبض عليه فى 12 نوفمبر, 2010, أيضا من الشرطة العسكرية, لكن تم الإفراج عنه بعدها بيومين, و أخيرا تم إعفاءه من الخدمة العسكرية لأسباب صحية.
مايكل شارك بنشاط فى الثورة المصرية و أبرز خصوصا حقيقة أن مصر فعليا تحت حكم عسكرى لمدة 6 عقود. تم القبض عليه فى 4 فبراير من الشرطة العسكرية و تم تعذيبه, لكن أطلق سراحه بعد 27 ساعة.
معتقدات مايكل السلامية جلبت له المواجهة مع الجيش, قبل ذلك. هذه المرة, بدى الأمر أنهم كانوا يبحثون عنه بسبب وثيقة مطولة كتبها, مسلط الضوء و منتقد دور الجيش خلال الثورة.
والد مايكل نبيل يتحدث عنه:
روابط أخرى:
أخر تقرير لمنظمة العفو الدولية عن قضية مايكل نبيل (بالانجليزية)
تتشرف لجنة الحريات بنقابة الصحفيين و مجموعة لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين بدعوتكم لحضور المؤتمر الصحفى الذى سينعقد فى نقابة الصحفيين الموافق السبت 20 اغسطس فى نمام الساعة 12:00 ظهرا بالدور الثالث . سيناقش التصعيد الذى حدث مؤخرا فى المحاكمات العسكرية من حيث الاحكام ،التهم، استهداف النشطاء والمتظاهرين السلميين. سيحضر المؤتمر اهالى المحكوم عليهم و منظمات سياسية وحقوقية بالأضافة لشخصيات عامة للإدلاء بتصريحات عن موقفهم من المحاكمات العسكرية للمدنيين. يشرفناحضورك ودعمك. شكرا …
Freedom Committee Journalism Syndicate and No Military Trials for civilians would like to cordially invite you to attend a press conference that will be held at the Press Syndicate on Saturday, August 20th at 12:00 pm third floor. The conference will address the recent escalation in military trials in terms of sentencing, charges, and the targeting of activists and peaceful demonstrators. The convicted families and Political and human rights organizations will be present along with some public figures to make a statement. We appreciate your attendance and support. Thank you
تنظر صباحا, الأحد 14 أغسطس, قضايا المجموعة الثانية من شباب 28 يونيو. (تم النظر في قضية المجموعة الأولى منهم اليوم- تأجيل ليوم الأثنين) و أيضا جلسة محمد جاد الشهير بسامبو و استدعاء الناشطة أسماء محفوظ للتحقيق معها في النيابة العسكرية.
تنظر المحكمة العسكرية الاثنين قضايا الشباب المقبوض عليهم 2 و 5 و 7 أغسطس من التحرير.التهم ترديد هتافات مناوءة ضد الجيش و الاعتداء على مكلف بالخدمة العامة
تم تقديم شكوي لنيابة شمال القاهرة عسكرية للتحري عن الحالة المرضية لعماد حسبن و محمد عبد الغني المودعين في مستشفي السجن الحربي ( قبض عليهم أثناء فض افطار رمضان بميدان التحرير 5 أغسطس)
محمد عبد الغني , شاب من المنصورة عنده 18 سنة. لسة مخلص ثانوية عامة و جاله في التنسيق حقوق المنصورة
نزل يوم الجمعة القاهرة يحضر جنازة شهيد الثورة الاخير محمد محسن, و يحضر افطارأول جمعة في رمضان في ميدان التحرير.
بعد اما افترش الشباب الساحة امام جامع عمر مكرم, و تقاسموا الأكل, و رددوا أغاني و هتافات في جو عائلي و مرح و على مرأى قوات الأمن المركزي و الشرطة العسكرية. فجأة تم فض التجمع بعنف شديد, و اعتدت الشرطة العسكرية على الكثير من النشطاء , منهم الكثير من البنات, و قبضوا على 6 أشخاص هذا اليوم. محمد عبد الغني كان من ضمنهم.
محمد و باقي المجموعة بيتحاكموا عسكري. ادعموهم.
تحديث:
تم تاجيل جلسة سامبو الي الاحد 14 اعسطس. في نفس اليوم الجلسة لمجموعتين من شباب 28 يونيو قضايا 700 و 701.
من صفحة الحرية لسامبوعلى الفيس بوك
محمد جاد “26 سنة” الشهير بـ”سامبو” بطل دافع عن المتظاهرين يوم 28 يونيو وفجر 29 كمان في شارع منصور، ياريت نتضامن كلنا معاه، سامبو من الشرابية، والحقيقة ان شباب المناطق الشعبية هما اللي حموا التحرير، ولو نسيناه وتخلينا عن الشباب دول عشان شكلهم مش عاجبنا وفضلنا نتضامن مع النشطاء اصحابنا بس مش عارف مين هايحمي الميدان بكرة
|
سامبو اتقبض عليه من بيته بعد مواجهة الثوار و أاهالي الشهداء مع الداخلية ( 28 يونيو 2011) و بيتحاكم أمام القضاء العسكري. سامبو, و زيه الاف تانيين, محتاجين دعمكم. محتاجين نطالبلهم بمحاكمة عادلة أمام قاضيهم الطبيعي
أتعرفوا على قصة سامبو
تم توثيق الشهادة بمركز النديم لتأهيل ضحايا العنف و التعذيب
أول يوم رمضان الساعة 1 كنت رايح أصلي الظهر عند عمر مكرم وبعدها كنت هأروح على طول من طلعت حرب. دي كانت نيتي.
لسه داخل التحرير لقينا ناس كتير من الجيش محوطين التحرير من جميع النواحي زي يوم 28 يناير. جريت على الجامع. ودخلنا جوه وقفلنا الباب عشان كانوا بيضربوا في الشبابيك وعاوزين يخشوا. حطينا الجزامة ورا الباب. وبعدين قالوا لينا اخرجوا الدار أمان. خرجنا فتشونا كلنا. قلت له أنا صحفي قال لي امشي يا روح أمك. ركبنا المدرعة ورحنا س 5 (نفس قصة أحمد عبد السميع)
ضرب وخلع ملابس وزحف عرايا في السجن الحربي.
الكشف: ورم في الجانب الأيسر من الظهر وألم في الساق يحتاج كشف جراحة
تم توثيق الشهادة بمركز النديم لتأهيل ضحايا العنف و التعذيب
اثنين 1 أغسطس الساعة 1 ظهرا أبلغوني بالتليفون ان الجيش والشرطة العسكرية بيفضوا الاعتصام وان فيه ضرب نار. نزلت الميدان أنا وصديقي وبنت. ما عرفناش ندخل الاعتصام جوه. وكان فيه واحدبيشتمنا واتلم علينا ناس ييجي 15 واحد قعدوا يضربوا فينا (لابسين مدني) وبعدين سلموني للواء شرطة عسكرية (أمام الشبراوي) في شارع البستان سلمني لعساكر جيش (وليس شرطة عسكرية) الاتنين عارفني لما كنت مضرب عن الطعام ولما رحت المقابلة مع المجلس العسكري. شتموني وضربوني. قالوا لي مش انت الي كنت في المجلس العسكري؟ ضربوني لغاية ما وصلت للمدرعة. ضربوني بالعصيان وأنا طالع المدرعة نزل عسكري من فوق وضربني بالرجل في وشي. قعدنا ييجي نص ساعة في المدرعة ومشيوا ل س 5 في ضهر قصر عابدين. هناك قعدنا طول اليوم ياخدوا أسماء ويلموا بطايق وشتايم واهانات. والفطار جه بعد ما هم فطروا بساعة. شربونا ميه شكلها مش نضيف وقالوا دي الميه اللي عندنا. فطرونا من بواقي أكل العساكر (كنا 111 شخص) والدتي كلمتني في التليفون جيت أرد أخدوا التليفون كسروه. جت أخبار ان فيه مسيرة عند الشورى ومجلس الوزرا احتجاج على اعتقالنا. وبعدها بساعة نقلونا س 28 وبعدين ودونا السجن الحربي. على طريق السويس.
أول ما دخلونا قلعونا هدومنا ووقفنا بالبوكس خدوا أسماءنا وموبايلاتنا والفلوس.يسألونا اتقبض عليك فين، اللي يقول التحرير ينضرب. كان معايا ييجي 15 واحد خلونا زحفنا على بطننا. مسافة طويلة. واحدعسكري مشي فوق جسمي وضربني وبعدها لبسنا هدومنا ودخلنا الزنزانة. وبعدين قلعونا هدومنا وعملو كشف طبي بمجرد النظر. وخرجنا ودخلنا الزنازين تاني بعدها مفيش ميه في الزنزانة جيركن واحد حوالي 20 لتر لخمسين فرد.
الاجابة على أي سؤال كانت ضرب. طول يوم التلات الافطار طبق واحد مكرونة وفرخة لتلاتين فرد في حجرة و30 رغيف معفن.